ماسية رمضانية رائعة - علي منتدى شباب مسلم الدينى

خماسية رمضانية رائعة

خماسية رمضانية رائعة
قال (ص): "أُعطيت أمتى فى شهر رمضان خمساً لم يعطهن نبي من قبلي:
أما الأولى: فإنه إذا كان أول ليلة نظر الله إليهم؛ ومن نظر الله إليه لم يعذبه أبداً..
وأما الثانية: فإن الملائكة تستغفر لهم كل يوم وليلة..
وأما الثالثة: فإن يأمر جنته يقول لها: تزينى لعبادى الصائمين؛ يوشك أن يستريحوا من تعب الدنيا إلى دار كرامتى.
وأما الرابعة: فإن رائحة أفواههم حين يمسون تكون أطيب من ريح المسك.
وأما الخامسة: فإنه إذا كان آخر ليلة منه غفر الله

انتهاز فرص العتق

انتهاز فرصة العتق
بشر الحبيب(ص) "وكان لله عز وجل عند كل فطر عقاء من النار" صحيح..
وكأنه ترداد:
أيها الشاردون عن الله آن لكم أن ترجعوا
أيها الغافلون عن الآخرة أن لكم أن تنتبهوا
أيها الناسون الموت آن لكم أن تدركوا
الباب مفتوح قبل أن يغلق
والفرصة متاحة قبل أن تفوت وفى العمر بقية أن تضيع
يا
صائم: أمامك ثلاثون فرصة ذهبية لتنال صك السراح.. وتفوز بالفلاح.. قبل
المغرب تحضر قلبك معك..وتنصب أكف الضراعة، وتنثر شكواك، وتناجى مولاك..
وقل له: "يا رب..

رمضان .. باب للمحبة

ارتشاف جرعات المحبة
أخى.. أختاه..
ينبهنا
الحبيب (ص) " يا أيها الناس إذا استهل شهر رمضان فتحت أبواب السماء؛
وأبواب الرحمة؛ وأبواب الجنان؛ وغلقت أبواب النار؛ وسلسلت الشياطين" صحيح..
سمعناه.. بل حفظناه.. ودعنى أوعيك
أيا
غافلا عن فضيلة هذا الشهر اعرف ما أنت فيه؛ يا كثير الحديث فيما يؤذى احفظ
لسانك؛ يا مسئولاً عن أعماله اعقل شأنك؛ تفكر أمرك واستحضر قلبك؛ وانفر فى
وجه إبليس وأعوانه، وقل: وداعاً؛ وكلما كانت البداية معه قوية فالنهاية
مشرقة.. وكما تس

أحلى رمضان

أحلى رمضان
هل هلال رمضان
ليهز فى قلب المسلم أوتار العاطفة فيعود بروح جديدة يافعة ناظراً إلى
تسويفه الماضى بازدراء عازماً على استدراك ما فات والتنافس فيما هو آت ..
فليكن
لك : وسط الصالحين صحبة .. وبين القائمين قدم .. ومع الطائعين قلب .. ومع
القرآن روح .. ومع الذكر سبحات .. وفى خدمة الإسلام بصمات .. فتحرك وانهض
لتكن لبنه فى الصرح..
فهل من ممد ليده ؟!
ومن واهب لنفسه ؟!
ومن قائل : أنا لها .. أنا لها ؟!

ومن مطالبنا وأهدافنا لكى يكون أحلى رمض

الصـــلاة .. وتجديد المحبة

الصـــلاة .. وتجديد المحبة
طلقــات
*
عن ابن أم مكتوم قال: قلت للنبى إنى رجل كبير ضرير شاسع الدار (بعيد) وليس
لى قائد يلاومنى (يصحبنى) فهل تجد لى من رخصة ؟! قال : هل تسمع النداء ؟!
قلت : نعم .. قال : ما أجد لك رخصة !!" صحيح
* قال ابن المسيب فى قوله
تعالى " فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيًا "
هو أن لا يصلى الظهر حتى يأتى العصر وهكذا ولا يصلى الفجر إلى طلوع الشمس
.. فمن مات وهو مصر على هذه الحالة ولم يتب وعده الله

انا محجبة ليه ؟ عشان ؛..........

أنا محجبة - بعد إيماني بأمر ربنا إن الحجاب فرض على كل مسلمة - علشان الأسباب التالية:



علشان
انا حرة … مش من حق حد يشوف مني اللي مش عاوزاه يشوفه إلا بإرادتي … ومن
حقي اختار مين اللي يشوف مني أجمل ما عندي .. واللي علشان يشوف ده ويبقى
حقه وحلاله بلاله عن طيب خاطر.. لازم هو كمان يديني مشاعره واللي باقي من
عمره عن طيب خاطر…


علشان أنا غالية .. مينفعش أقلل من قيمة نفسي واخليها عرضة لكل العيون .. ويبقى خروجي مكشوفة ضوء أخضر لكل من هب و

صلاتي .. نور حياتي



صلاتي .. نور حياتي

كثيراً..
ما يود الواحد منا أن يبدأ صفحة جديدة في حياته مليئة بالإنجازات ومزينة
بالنجاحات.. ويتخلص من ركام الغفلة وفضلات الماضي الكئيب الضائع.. ومن
خواطر الدراسة وقلق الامتحانات.. ولكنه يقرن ويربط هذه الرغبة وتلك المسألة
بموعد مع الأقدار المجهولة كتحسن في حالته المادية أو تغير في سكن بيته أو
تحول في مكانته.. أو عندما أعتمر أو أحج.. إلخ..
إن البعض خاصة الشباب والفتيات، قد يربطون موعد بدئهم الالتزام والطاعة خاصة الصلا

الشمعات الأربعة

مهداة للموقع من ( بنت القدس )


نشكر ( بنت القدس )
على هذه التحفة الرائعة والشمعات الأربعة ..
عساها تفيد وتندرج فى حساباتنا وحياتنا ان شاء الله
بدون الأمل لا يست\طيع الواحد منا أن يعيش ..
وبلا حب لا يستطيع الانسان ان يتعايش
وبدون ...........
وبدون ..................
تابع معنا
قصة الشمعات الاربعة

كيف انساك

كيف انساك

قد كتبناها على اجنحة المجد و جدران السماء

و شربناها مع كؤوس العشق مذ حان اللقاء

وعدونا مع خيول الحق في ساح الفداء

نفرش الارض صهيلا و نشيدا و غناء

ننشر القدس عطورا و زهورا و هواء

قد نقشناها على القلب صلاة

و رفعناها عن الاقصى نداء

و نصبناها جبالا...تقطر الكدح جباه الاوفياء

انها مدرسة العشق و كراس وجودي

و حدودي دونها تعني الفناء

و منامي خارج الاسوار نبذ في العراء

فانا احيا حياة الميتين الغرباء

سرقوا

إنا لله وانا اليه راجعون

شيعت
يوم الأحد الماضى 3 نوفمبر جنازة الدكتور محمد أحمد المسير، أستاذ العقيدة
والفلسفة في كلية أصول الدين بجامعة الأزهر، والذي يعد من أعلام العمل
الدعوي، بعد حياة حافلة بالعطاء وخرجت الجنازة من الجامع الأزهر، وشهدت
حضورا كثيفا من علماء الأزهر، سواء ممن اختلف معهم الراحل، وعلى رأسهم
الدكتور محمد سيد طنطاوي، شيخ الأزهر، أو من قياداته المباشرة في الجامعة،
وعلى رأسهم الدكتور أحمد الطيب، رئيس الجامعة.
وشارك أيضا نواب رئيس الجامعة وعمداء الكليات وطلاب